هاسه فيك وعارفه انك تعبان وزهقان وقرفان من الحياة اليومية ابعتلي حتى موعد محدد لأحلا قاعده واح

ابتسامتي مبتهجة وتعرفك على الشخصية المنفتحة
والعينين البراقة والابتسامة الصادقة مكبرة على تهدئة الكثير من حالات الغضب
في اللقاءات الأولية. أنا حقيقي جدًا ومتواضع
ومرتاح لما أنا ولا أخجل من الصفر من طبيعتي الحسية.
إن الطماطم الناضجة والحكم المصاحب لها تسمح بتقدير
الحاجة إلى التنوع الذي يطلبه السادة الذين أقابلهم.
لن تصبح اجتماعنا أبدًا مقتحامًا لحياتك الخاصة
بل هو بالأحرى هروب ممتع من المسح والوتيرة المحمومة التي
قد تحتوي على حياتك الطبيعية.
خاصة أنها توفر الاهتمام الذي تحتاجه وتستحقه بينما تستمر لفترة طويلة من الكون،
بحيث لا تبتسم
حتى نلتقي مرة أخرى